القيادة النسائية في المدارس No Further a Mystery
Wiki Article
دور القيادة التشاركية في سلوكيات المواطنة التنظيمية: دراسة تحليلية لأراء عينة من المعلمين في بعض من المدارس الأساسية بمدينة أربيل
أخبار السعودية ظهرت الآن.. أسماء المقبولين فى الفرز السادس لبرامج البكالريوس بجامعة أم القرى (تفاصيل)
وتدعو شاولا إلى الاستفادة من هذا الزخم والبناء عليه لتجنب تراخي العمل على تحقيق المساواة بين الجنسين، وعدم التصور بأن حدثاً استثنائياً واحداً يكفي لإحداث تغير فعلي.
تميزت أنانديباي جوبالراو جوشي بكونها واحدة من أولى الطبيبات في الهند اللاتي تدربن في الولايات المتحدة. وتغلبت على العديد من العقبات، بما في ذلك الاضطهاد لتحقيق حلمها بأن تصبح طبيبة.
وبشكل عام، يبدو أن الأداء القوي للنساء في السلطة لم يسفر عن تحسين النظرة العامة بخصوص القيادة النسائية.
وتعتقد أكشي شاولا، الباحثة المستقلة في دلهي التي أنشأت النشرة الإخبارية "النساء تقود"، أن وسائل الإعلام والشخصيات أو الجهات التي تساهم في توجيه الثقافة الشعبية تلعب دوراً رئيسياً في النظرة إلى تولي النساء مناصب قيادية.
ومن النتائج المذهلة الأخرى أن الذكور الشباب على وجه الخصوص، وفي أنحاء العالم، من غير المرجح أن يؤيدوا وجود نساء في مواقع قيادية، وهذا أمر مثير للدهشة نظراً إلى أن الأجيال الشابة غالباً تعتبر أكثر تقدمية من الأكبر سناً.
في المستقبل ستشارك المرأة كقائدة في الأعمال اكثر من الوقت الحاضر، فنلاحظ أن إيجابيات وموافقات من كلا الجنسين، وموافقة الذكور تفوق موافقة الإناث.
في مطلع مقابلاتنا، طلبنا اليهن رواية "حكاياتهن" مع القيادة؛ وغايتنا من ذلك استدراج تعبيرات تلقائية لظروف اختيار هؤلاء النساء لمنصب القيادة، ولمسوغات قبولهن لتلك المكانة وأدوارها، للصورة التي يحملنها لها فرادى وجماعات، وللمعاني التي يُسْبغنها عليها.
"تزعجني المراوحة في المكان نفسه والعود على البدء في النقاش. تنقصهم مهارة الاكتساب الناشط للأمور التي جرى إقرارها".
مواعيد العمل: من الأحد إلي الخميس – من الساعة السابعة صباحاً حتى الثامنة مساءًا
فقال: "يبدأ هذا الأمر بوضع النساء كزعيمات، وتمتعهن بتمثيل متساو وقوة لاتخاذ القرار". إن المساواة بين الجنسين وحقوق المرأة من العناصر الأساسية القيادة النسائية في المدارس اللازمة لاجتياز هذه الجائحة سوياً، والتعافي بسرعة أكبر، وبناء مستقبل أفضل للجميع".
وبكلام بعض هؤلاء: "انتخبت لأسباب سلبية، لا لسمات أو مهارات أملكها"، أو "لإنهاء مأزق خلفته استقالة الرئيسة السابقة"، أو "جئت حلاً خارجياً لأطراف متصارعة على القيادة"، أو "لأنني لست سلطوية". . . وأخيراً "ربما لأن العضوات لا يعرفنني جيداً ويغر مدركات، تالياً، لـ "مساوئي!
إذا كانت القيادة جلية في مجافاتها للشرط النسائي وللشخصية الأنثوية المرغوبة اجتماعياً، فإن الإبداع يقع منهما (الشخصية والشرط النسائيين)، في موقع ملتبس وأكثر تعقيداً.